التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٨

من يفوز بالكرة الذهبية لفرانس فوتبول 2018 ؟

أعلنت "فرنس فوتبول" المجلة الفرنسية الشهيرة عن قائمة ثلاثين لاعبا المتنافسين على الكرة الذهبية التي تمنحها المجلة، وكان الجدل قائما عن من سيظفر بالجائزة حتى قبل الإعلان عن قائمة المرشحين منذ أسابيع بل شهور، وخصوصا حول أحقية مودريتش في الفوز بجائزة أفضل لاعب التي تمنحها الفيفا متقدما على كل من كريستيانو رونالدو والنجم المصري محمد صلاح. واكتسبت جائزة "فرانس فوتبول" كجائزة فردية للعبة جماعية الكثير من الأهمية عبر السنين، فمنذ استحداث الجائزة في عام 1956 العام الذي نظمت فيه أول كأس أوروبية للأمم، كانت تمنح في البداية فقط للاعبين الأوروبيين وبداية من عام 1995 بدأ لاعبون آخرون من خارج القارة العجوز يسحبون البساط من تحت أقدام الأوروبيين، وكان أول لاعب من خارج القارة يفوز بالجائزة هو الليبيري "جورج ويا" لاعب الميلان الإيطالي آنذاك وهو رئيس ليبيريا حاليا. وكانت الفيفا قد حاولت منافسة جائزة "البالون دور" بإحداث جائزة الكرة الذهبية الخاصة بالفيفا، لكنها لم تنجح في إعطاء صيت وهالة إعلامية لجائزتها حتى تتفوق على جائزة "فرانس فوتبول" فقررت الا...

هل يعوض غاريث بيل رحيل كريستيانو ؟

بعد فشل الفريق الأول للعاصمة مدريد في الفوز في أربع مباريات متتالية في الليغا وواحد في دوري الأبطال المنافسة المفضلة للفريق، والعجز عن التسجيل بدأت جماهير ريال مدريد تفقد صبرها لأن الفريق لم يعودها على مثل هاته النتائج المخيبة منذ سنوات طويلة، هذا العقم الهجومي جعل الجمهور يتساءل هل يمكن لأحد من اللاعبين الحاليين في الريال تعويض كريستيانو الذي رحل في الصيف إلى نادي السيدة العجوز، وهو الذي كان يسجل بمعدل 50 هدف في كل موسم، رحيل رونالدو سبقه رحيل خاميس إلى البايرن وموراتا إلى تشيلسي لكن لم يكن رحيا كلا اللاعبين مؤثرا بحجم رحيل النجم البرتغالي ، وفي ظل هذا الرحيل لم يجر الرئيس بيريس أي صفقة من الحجم الكبير رغم الحديث ا ل ذي راج في الصيف عن إمكانية ضم نجم كبير من حجم هازارد أو نيمار أو ليفاندوفسكي أو هاري كين، لكن كل هذا تبين أنه مجرد إشاعات والمهاجم الوحيد الذي قدم هو ماريانو دياز ابن النادي الذي جلبه بيريس على مضض بعد أن خسر السوبر الأوروبي ضد أتليتيكو مدريد العنيد ، مبررين عدم إجراء صفقة كبيرة بقدرة غاريث بيل وبنزيما على تعويض النجم البرتغالي كريستيانو، لكن كل هذا لم يحص...

أهمية البدلاء في فريق برشلونة

استطاع المدرب ارنيستو فالفيردي ايقاف مسلسل النتائج السلبية التي حققها الفريق في الأسبوع الأخير بعد التعادل المخيب ضد جيرونا والهزيمة المفاجئة ضد ليغانيس، المباراة التي عرفت تألق اللاعبان المغربيان نبيل الزهر ويوسف النصيري، وبعد التعادل ضد بيلباو، التعادلات التي جعلت برشلونة يفقد الكثير من النقاط، لكن من حسن حظ الفريق أن المنافس المباشر على زعامة الليغا ريال مدريد لم يكن بأحسن حال من الفريق الكاتالوني بل تضامن معه بشكل غير مسبوق في هاته النتائج السلبية. مباراة توتنهام كانت منتظرة من أجل صحوة برشلونة أو الإختفاء في ضباب لندن الكثيف، لحسن حظ فافيردي فالتغييرات التي أجراها خصوصا بإشراك وسط الميدان البرازيلي أرثور، وكذلك التحفظ الدفاعي الذي نهجه الفريق مكنه من تحقيق نتيجة الفوز على توتنهام في معقله بويمبيلي وبنتيجة عريضة أربعة أهداف مقابل هدفين. هاته المباراة عرفت تألق لافت لأرثور الذي اقنع وأبدع في مباراة من الطراز العالي وبين للمدرب أنه يستحق مكانة رسمية في الفريق، وبين أيضا أنه صفقة ناجحة لإدارة برشلونة فهو يشبه إلى حد كبير أسلوب لعب الرسام إنييستا. هاته المباراة بينت لفالفيردي ...